+
8٪ من مستويات المواليد الجدد بالقرب من بحيرة سوبيريور غير آمنة من الزئبق لا يوجد شيء أكثر نقاء من الأطفال حديثي الولادة، أو هناك؟ للأسف، وهذا الملوث نقاء مع المواد الكيميائية من بيئتنا. الرحم لا يحمي الأطفال حديثي الولادة من هذا التعرض. وعلاوة على ذلك، وهذا وقت حرج للتنمية هو عندما تكون هذه الملوثات السامة لها أكبر الأثر على صحة الإنسان. وقد وجدت دراسة جديدة الزئبق في الأطفال حديثي الولادة الذين ولدوا في الدول المحيطة بحيرة سوبيريور التي تتجاوز حماية البيئة التابعة للوكالة (EPA) المعايير. النظام الغذائي للأمهات الغرب الأوسط من الأسماك هو السبب. يمكن حتى كميات صغيرة من الزئبق تضر الرضع نمو الدماغ والجهاز العصبي. كان الأطفال الذين يولدون في الأشهر الدافئة أكثر عرضة لديهم مستويات أعلى، والتي، عندما يقترن النتائج methymercury، تشير إلى أن استهلاك الأسماك هو المذنب. الزئبق يمكن أن تمر بسهولة من الأم إلى جنينها عبر المشيمة. وهذه الدراسة هي الأولى التي تبحث في الزئبق في الأطفال حديثي الولادة، لذلك فمن الصعب معرفة ما إذا كانت هذه المستويات هي مماثلة لتلك التي عموم السكان. أنشأت حديثي الولادة أن يختبر فوق كالة حماية البيئة في الولايات المتحدة تم كسر حدود الزئبق بنسبة الدولة: لا حديثي الولادة ميشيغان 3 في المئة من الأطفال حديثي الولادة ويسكونسن 10 في المئة من مينيسوتا حديثي الولادة مينستنس] يفيد تناول الأسماك أكثر اشتعلت محليا، وهو ما قد يفسر هذا التناقض. تم اختبار 1465 طفل في الولايات الثلاث كجزء من العروض حديثي الولادة القياسية. وكان ثمانية في المئة من الأطفال اختبار أعلى من المستويات الموصى بها من ميثيل الزئبق في الدم لديهم. تم العثور على هذا النوع من الزئبق في الأسماك ويعبر من خلال المشيمة إلى الجنين عندما تستهلك الأم الحامل عليه. وقد مليون درهم تبادل المعلومات استهلاك الأسماك المتخصصة مع النساء ومقدمي الرعاية الصحية لهم. وحتى مع ذلك، تظهر نتائج الدراسة أن النساء الحوامل وأولئك الحمل التخطيط بحاجة الى مزيد من المعلومات حول كيفية تحديد أدنى الأسماك بالزئبق. ونتيجة لهذه الدراسة، MDH على تعزيز جهود التوعية والتواصل لمقدمي الرعاية الصحية وغيرها، لضمان أن الجمهور لديه معلومات أن يعزز تناول الأسماك منخفضة من الزئبق. توصي وكالة حماية البيئة: ومع ذلك، ما يقرب من جميع أنواع الأسماك و المحاريات تحتوي على آثار من الزئبق. بالنسبة لمعظم الناس، فإن خطر من الزئبق من خلال تناول الأسماك والمحار ليست مشكلة صحية. ومع ذلك، وبعض أنواع الأسماك و المحاريات تحتوي على مستويات عالية من الزئبق التي قد تضر بالجنين أو تشايلدز الشباب تطوير الجهاز العصبي. المخاطر الناجمة عن الزئبق في الأسماك والمحار تعتمد على كمية من الأسماك والمحار تؤكل ومستويات الزئبق في الأسماك والمحار. ولذلك، فإن إدارة الغذاء والدواء (FDA) ووكالة حماية البيئة (EPA) وتقديم المشورة للمرأة التي قد تصبح حاملا، والنساء الحوامل والمرضعات، والأطفال الصغار لتجنب بعض أنواع الأسماك و بأكل الأسماك والمحاريات التي تحتوي على مستويات أقل من الزئبق. باتباع هذه التوصيات الثلاثة لاختيار و أكل السمك أو المحار والنساء والأطفال الصغار سوف تحصل على فوائد تناول الأسماك والمحار وتكون على ثقة أنهم قللوا من نسبة تعرضهم للآثار الضارة للزئبق. لا تأكل سمك القرش، سمك أبو سيف، الملك الماكريل، أو تايلفيش لأنها تحتوي على مستويات عالية من الزئبق. أكل ما يصل إلى 12 أوقية (2 متوسط الوجبات) أسبوع من مجموعة متنوعة من الأسماك والمحاريات التي تحتوي على مستويات أقل من الزئبق. خمسة من الأسماك التي تؤكل الأكثر شيوعا أن مستويات منخفضة من الزئبق ألا وهي: الجمبري والتونة الخفيفة المعلبة، سمك السلمون، سمك البلوق، وسمك السلور. آخر الأسماك التي تؤكل بكثرة، البكورة (أبيض) التونة زئبق أعلى من التونة الخفيفة المعلبة. لذا، عند اختيارك وجبتين من الأسماك و المحاريات، يمكنك تناول تصل إلى 6 أونصات (وجبة واحدة متوسطة) تونة البكورة بكمية أسبوعيا. تحقق من الإرشادات المحلية بشأن سلامة الأسماك التي يصطادها أفراد العائلة والأصدقاء في البحيرات المحلية الخاصة بك، والأنهار، والمناطق الساحلية. إذا لم يكن هناك نصيحة هي المتاحة، وتناول الطعام تصل إلى 6 أونصات (وجبة واحدة متوسطة) في الأسبوع من الأسماك التي قبض من المياه المحلية، لكن لا تتناولي أية أسماك أخرى أثناء ذلك الأسبوع. لسوء الحظ، فإن الدراسة بحيرة سوبيريور لا تشمل مسحا للكم الأسماك ونوع استهلكت الأمهات الحوامل. ومن شأن هذه المعلومات كانت مفيدة لمراجعة التوصيات.
